مقتل جمال خاشقجي وتداعيات الموقف التركي الامريكي السعودي
في 1 اكتوبر 2018 توجه الصحفي المعارض للنظام السعودي جمال خاشقجي لمبني السفاره السعوديه بتركيا لتخليص بعض الاوراق المتعلقه بزواجهمن السيده خديجه والتي تحمل جنسيه تركيه
ثم اختفي مقتل جمال خاشقجي
مقتل جمال خاشقجي
عندما ملت من الانتظار قامت خديجه بابلاغ السلطات ان خطيبها جمال خاشقجي محتجز في السفاره السعوديه ولم يخرج وبالاستعلام ردت السفاره بانه خرج بعد 4 دقائق
مر اليوم تلو اليو والامر بدا يتصدر الصحافه المحليه والعالميه والاختفاء اصبح قتل ثم تلونت قصص القتل من تقطيع الا اطعامه للكلاب البوليسه وما الي ذلك
18 يوم مرت من التكهنات الغربيه والعربيه فريق يدافع عن السعوديه واخر حقوقي يتهما الي ان اعترفت السعوديه بان جمال قد قتل داخل السفاره نتيجه اشتباك بالايدي ادي الي وفاته عرضياااا
بعد 20 يوم اين الجثه
رغم الاعتراف الغريب الذي صاحبه قرارات غريبه داخل المملكه الا ان الجثه لم تظهر وهذا يرجح ظن التقطيع والاخفاء